علينا جميعًا رجالًا ونساء أن نُعنى بكتاب الله -عز وجل- الذي وجد اليوم هجره من عموم الناس ومن بعض طلبة العلم -مع الأسف الشديد-، وهذه الدور المباركة لتحفيظ القرآن تؤتي ثمارًا، وتساهم في رفع ودفع هذا الهجر الذي تُوعِّد عليه وجاء ذمه في القرآن الكريم.