على الإنسان أن يحرص على ما يقدمه مما يكون له زادًا يوم القيامة، فالحرص الحرص على كلام الله -جل وعلا-، وليجعل الإنسان له وردًا يوميًّا لا يفرط به سفرًا ولا حضرًا في صحته ولا في سقمه؛ لأن مثل هذا لا يكلف شيئًا.
وإذا كان الإنسان المريض لا يستطيع حمل المصحف، ويشق عليه قراءة القرآن، نقول له: استمع إلى القرآن المسجل، ويُكتب لك أجرك إن شاء الله؛ لأن المستمع مثل القارئ.