"أصابَهُم مطرٌ في يومِ عِيد فَصَلَّى بهم النبي -عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام- صلاة العِيد في المسجد" أوَّلاً في غيرِ وقتِ الحاجة لا شكَّ أنَّ الخُرُوج إلى المُصلَّى أفْضَل وهُو دَيْدَنُهُ -عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام-، فالخُرُوجُ إلى المُصلًَّى أفْضَل، إذا دَعَتْ الحَاجَة مِنْ مَطَر أو بَرْدٍ شديد فلا شكَّ أنَّ مِثل هذا مُبَرِّر لأَنْ تُقام صلاة العِيد في المَسْجِد ، فصلاةُ العِيد في المُصلَّى خَارِج البَلَد أفْضَل؛ إلاّ في المَسْجِد الحَرام.