السؤال
مع هذه الشهوات والشُّبهات، وما نحن فيه من ضعف علمي، وتناقض بين كثير من طلبة العلم والعلماء وغيرهم، يكون «آمنتُ بالله، ثم استقم» [مسلم: 38] من الصعوبة بمكان، فما المَخرج الذي نستطيع به ألَّا نروغ روغان الثعالب؟
الجواب
عليك أن تلزم الطريق، والصراط المستقيم، فتلزم ما كان عليه النبي -صلى الله عليه وسلم-، وما كان عليه صحابته الكرام -رضي الله عنهم-، فالطائفة المنصورة والفرقة الناجية هم مَن كان على ما كان عليه -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه -رضي الله عنهم-.