السؤال
أنا شاب أخذتُ قرضًا لبناء منزل، ولم يكتمل بناء المنزل، وأنا على أبواب الزواج، ولكني ندمتُ كثيرًا على هذا القرض، وهداني الله، وعرفتُ أن هذا ربا.
الجواب
على كل حال التائب من الذنب كمَن لا ذنب له، فإن استطعتَ أن تُصحِّح هذا العقد، أو تَبرأ منه، تعيَّن عليك ذلك، وإن لم تستطع، فأنت في هذه الحالة مُكرَه، والمُكرَه لا شيء عليه.