التبويب والترجمة في (صحيح مسلم) ليست من صنيع الإمام مسلم –رحمه الله-، فمسلم لم يترجم كتابه لكن ترجمه الشراح، واعتمد من جاء بعد النووي على تراجمه- رحمه الله-.