عنعنات المدلسين في (الصحيحين) محمولة على الاتصال عند أهل العلم؛ لأنها جاءت من طرق في المستخرجات وغيرها مصرحاً فيها بالتحديث، ولا يضرنا قدْح من قدَح وأجرى القواعد على (الصحيحين).