السؤال
إذا كنتُ في البيت، فأردت قيام الليل، وأنا أنام في المجلس، فهل الأفضل الجهر بالقراءة أو الإسرار؟ وكذلك هل الأفضل تشغيل الإنارة أو تركها مُطفأة؟
الجواب
إذا كنتَ لا تحتاج الإنارة، وخشيتَ من إيقاد المصابيح أن يَشعر بك أحد، فالأقرب إلى الإخلاص ألَّا تُشعِل الإنارة إذا لم تحتج إليها.
وكذلك رفع الصوت يكون بين الجهر والسر.