الكمال بن الهمام في كتابه (التحرير في أصول الفقه) يجمع بين طريقتي الحنفية والشافعية؛ لأن للشافعية طريقة في التصنيف في أصول الفقه، وللحنفية طريقة؛ وابن الهمام هذا من الحنفية، لكنه جمع في الكتاب بين الطريقتين.
الكمال بن الهمام في كتابه (التحرير في أصول الفقه) يجمع بين طريقتي الحنفية والشافعية؛ لأن للشافعية طريقة في التصنيف في أصول الفقه، وللحنفية طريقة؛ وابن الهمام هذا من الحنفية، لكنه جمع في الكتاب بين الطريقتين.