في الغالب أن من ينشغل بالمنكرات لا يُوفَّق لقراءة القرآن، لاسيما على الوجه المأمور به، فما يودعه العبد في سجل وصحائف أعماله مضبوط محفوظ، لا خوف عليه من لصٍّ أو عابث، يتصرف فيه أو يتحكم، {وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا} [الكهف: 49].
في الغالب أن من ينشغل بالمنكرات لا يُوفَّق لقراءة القرآن، لاسيما على الوجه المأمور به، فما يودعه العبد في سجل وصحائف أعماله مضبوط محفوظ، لا خوف عليه من لصٍّ أو عابث، يتصرف فيه أو يتحكم، {وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا} [الكهف: 49].