السؤال
هل الدعاء بأمور الدنيا المباحة في أثناء الصلاة يعد من الاعتداء في الدعاء؟
الجواب
قوله -عليه الصلاة والسلام-: «ثم يَتَخَيَّرُ من المسألة ما شاء» [مسلم: 402] يشمل أمور الدنيا والآخرة، فلا يدعو بإثم ولا قطيعة رحم ولا يعتدي في دعائه، وإنما يدعو بشيء مباح، لا بأس بذلك، وكذلك لو دعا في السجود ما فيه إشكال.