السؤال
أنا سألتُ عرَّافًا قبل عشرين سنة، فقال لي بعض الكلام، وأنا أُفكِّر فيه، وأقول: (هل سوف يُحقَّق كلامه، أم لا)، فهل أنا مُشرِك؟
الجواب
على كل حال «مَن أتى كاهنًا، أو عرَّافًا، فصدَّقه بما يقول»، فأمره خطير، «فقد كَفَر» [مسند أحمد: 9536 / ويُنظر: أبو داود: 3904] -نسأل الله السلامة والعافية-.
فعليك التوبة، والاستغفار، وأن تعتقد كذبه ولو صَدَق، ولو وقع ما قاله.