السؤال
عندنا إذا أرادت المرأة أن تُلقي محاضرة، وتُفيد أخواتها، فلا بد من تصريح من الأوقاف، ولا تُلقي هذا الدرس إلا في المسجد في المكان المخصِّص للنساء، ويُحدَّد يوم معيَّن يجتمع فيه النساء، ويأتينَ من مناطق شتَّى، فماذا تعمل المرأة إذا أتاها العذر الشرعي، فقد تقع في حرج مع النساء اللاتي يأتينَ من مناطق شتَّى؟
الجواب
يعني: هذه المرأة المُلقية التي حُدِّد لها اليوم المُحدَّد، وحَضر الناس من أجلها، ثم جاءها العذر الشرعي -الدورة الشهريَّة-: هذه تحرص أن يكون التحديد موافقًا لأيام طهرها.