في الحديث: «اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شئ فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته اللهم أنت الأول فليس قبلك شئ وأنت الآخر فليس بعدك شئ وأنت الظاهر فليس فوقك شئ وأنت الباطن فليس دونك شئ اقض عنا الدين وأغننا من الفقر» [مسلم: 2713]. هذا الدعاءُ يَنفَعُ المَدينَ ويَنْتَفِعُ بِه الفقيرُ؛ لأنَّهُ دعاءٌ نبويٌّ صحيحٌ، فَمَنْ أثْقَلَتْ كواهِلَهُم الديونُ، فعليهم أنْ يُلِحُّوا في الدعاءِ مع تحقيق الأسبابِ َواجتنابِ الموانِعِ.