السؤال
ماذا يعمل الإنسان حتى لا تكون الدنيا أكبر همِّه، حيث فُتحتْ علينا هذه الدنيا، وانشغلنا بها؟ فهل من نصيحة توجهونها لنا؟
الجواب
على الإنسان أن ينظر إلى الهدف الذي خُلق من أجله، والجنُّ والإنس إنما خُلقوا لتحقيق العبودية، فعلى الإنسان أن يسعى لتحقيق هذا الهدف -مع أنه لا ينسى نصيبه من الدنيا-، فلا يسترسل في أمور دنياه حتى ينسى ما خُلق من أجله.