حلفتُ وشهدتُ على شيءٍ كذبًا، لكن كان القصد إنقاذ أسرة من الطلاق والتَّشتُّت، فحلفتُ على أنه: (أنا من قام بذلك الفعل)؛ حتى لا يتفرَّق الزوجان، وحتى لا تنكسر الثقة بينهما، مع العلم أنه أخي وزوجته، وضميري الآن يؤنِّبني، لكني اضطررتُ لفعل ذلك؛ حتى لا تسوء الأمور بينهما، فهل علي إثم بأني شهدتُ تلك الشهادة؟ وهل علي كفارة؟