حرم مكة إذا أُدخل فيه صيد فلا بد أن يُرسل، بخلاف المدينة فإنه ليس عليه إرساله. وقصة أبي عمير –رضي الله عنه- في قول النبي -عليه الصلاة والسلام-: «يا أبا عمير ما فعل النغير؟» [البخاري: 6129]، دليل على ذلك، فإنه أمسكه، ولو كان مما يجب إرساله لأرسله.
حرم مكة إذا أُدخل فيه صيد فلا بد أن يُرسل، بخلاف المدينة فإنه ليس عليه إرساله. وقصة أبي عمير –رضي الله عنه- في قول النبي -عليه الصلاة والسلام-: «يا أبا عمير ما فعل النغير؟» [البخاري: 6129]، دليل على ذلك، فإنه أمسكه، ولو كان مما يجب إرساله لأرسله.