المال الخبيث ككسب الحجام هل يصح أن يُتصدق منه؟ وإن صح التصدق منه فكيف نجمع بين هذه الصحة وبين الحديث الذي في (صحيح مسلم) «إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا»؟
جاء في (صحيح البخاري) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: فكان خبيب هو سن الركعتين لكل امرئ مسلم قُتل صبرًا. [البخاري: 3045] هل تعد صلاة هاتين الركعتين عند القتل سنة باعتبار أنها فعلت في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم-؟
ما رأي فضيلتكم في القصص التي تُحكى للأطفال على لسان الحيوان أو النبات أو الجماد بقصد تهذيب الأخلاق، وتقويم السلوك، وتعليم الناشئة الآداب الطيبة، وجُل هذه القصص أساطير لا حقيقة لها؟
يوجد في (صحيح البخاري) بياض في بعض المواطن، كأن يُثبت ترجمةً ولا يُعقبها بحديث، فيدعها هكذا بدون حديث، وأحيانًا يقول: باب، ثم يردفه بالحديث مباشرة من غير ترجمة، فما سرُّ هذا الصنيع للإمام البخاري -رحمه الله-؟