ينتشر في الشتاء على ألسنة كثير من الناس قولهم: «الشتاء ربيع المؤمن» وكذلك أيضًا قولهم: «الصوم في الشتاء غنيمة باردة» وينسبون ذلك للنبي -عليه الصلاة والسلام- فهل تصح تلك النسبة؟
كيف نجمع بين قول الله -جل وعلا-: {يُوفُونَ بِالنَّذْرِ} [الإنسان: 7]، ونهيه -عليه الصلاة والسلام- عن النذر وقوله: «إنه لا يرد شيئًا، وإنما يُستخرج به من البخيل»؟
إذا توقف العالِم عن القول في مسألة من المسائل، هل يُعدُّ توقفه هذا قولًا له، بحيث إذا حُكي الخلاف في المسألة يقال: فلان متوقف. أو أنه لا يذكر أصلاً؛ لأنه لم يُفتِ في تلك النازلة؟
سؤالي عن صحة قول بعض الخطباء وهو يدعو: خيرك إلينا نازل، وشرنا إليك صاعد. هل في هذه العبارة مخالفة؟ وهل تخالف ما ورد في كتاب الله: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}؟
أرجو البسط والبيان فيما إذا تعارض الجرح والتعديل بين الأئمة الكبار كالإمام أحمد ويحيى بن معين وعلي بن المديني وأضرابهم..، وكيف يصنع الباحث إذا جاءه جرح غير مفسَّر، ويقابله تعديل بعض الأئمة النقاد؟
هل هناك وقت نهي في يوم الجمعة؛ لأنني أرى كثيرًا من الإخوة لا يزالون يتنفلون حتى يدخل الخطيب إلى المسجد؟ وما حكم تشميت العاطس، ورد السلام، والإمام يخطب؟
What is the ruling of writing some verses from the Noble Qur’aan and placing them in a leather casing and putting it under the pillow after calamity has befallen in the hope of attaining cure due via the Qur’aan?
طُلب مني أن أغتسل لمن أصيب بالعين، وأهله لا يعرفون من أصابه، وإنما هم يتسببون لعلاجه من ذلك، وسؤالي -حفظكم الله- هل يجب علي أن أغتسل لهذا المعيون، أو أن لي أن أردهم ولا أستجيب لطلبهم؟
ما معنى حرف الحاء الذي يضعه بعض المحدثين أثناء سوق الأسانيد في كتبهم المصنفة كصحيحي البخاري ومسلم وغيرهما هكذا (ح)؟ ومما يُشكل عليّ في هذا وضع الإمام مسلم حرف حاء بعد ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفي موضع آخر يضعها بعد جزء من المتن، فما معنى ذلك؟