ورد في سورة البقرة الآية السادسة والتسعين بعد المائة {فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ} [البقرة: ١٩٦]، فما هو التمتع وما هو الهدي؟ وقد أديتُ مناسك العمرة في العشر الأواخر من رمضان.
أنا امرأة علي قضاء من رمضان الماضي بعذر، وسؤالي: هل أستطيع أن أصوم الأيام الفاضلة مثل: عشر ذي الحجة أو غيرها، بنيتها أي: بنية صوم العشر، وبنية أيام رمضان التي فاتني صيامها؟
أريد توضيح سنة الظهر القبلية التي هي أربع ركعات، كيف أصليها هل بتسليمة واحدة أم بتسليمتين مثنى مثنى، وكذلك أيضًا سنة العصر التي وردت في حديث «رحم الله من صلى قبل العصر أربعًا»؟
دائمًا أستمع إلى إذاعة القرآن الكريم، وإلى إذاعة نداء الإسلام، وفي معظم الوقت أكون شبه نائم، فأسمع ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- فأصلي عليه دون أن أحرك شفتي، فهل هذا يجوز ويكفي؟
امرأة تقول: يصدر من جيراني أذى، ولا أزورهم في منازلهم، وإذا قابلتهم أسلم عليهم، وربما آخذ أكثر من شهر عنهم، فهل يجوز ذلك، مع العلم أنهم أقاربي وأن الظروف لا تسمح بزيارتهم؟
أريد توضيح سجود السهو، علمًا بأني أسجد قبل السلام إذا نسيت، وبعد السلام عند الزيادة أو الشك، فوضحوا لي ماذا أقول عند السجود؟ وإذا كان السجود بعد السلام هل أكبر وأسجد سجدتين؟ وماذا أقول فيهما؟