ما صحة حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين» [المستدرك: 3392]؟ وجاء عند الدارمي موقوفًا على أبي سعيد: "من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق" [3450]، هل يصح مرفوعًا أو موقوفًا؟ وهل ثبت عن أحد من الصحابة -رضي الله عنهم- أنه كان يقرأ سورة الكهف كل جمعة؟