أواجه بعض الكفار في المحطات والمحلات، ويكون معي كتاب (تفسير العشر الأخير) مترجَمًا بلغاتهم، فأعطيهم إيَّاه؛ ليتعرفوا الإسلام، لكنني قد أُخبرتُ من بعض الإخوة أن هذا خطأ، وأن الأولى أن أعطيهم كتب العقيدة ومحاسن الإسلام، وسؤالي: هل يجوز للكافر أن يقرأ في التفسير المترجَم؟