طلَّقتُ زوجتي وكانت تلك الطلقة هي الطلقة الثالثة، فذهبتْ لبيت أهلها وندمنا على ما حصل من الفراق، ولكن بعد أربعة أشهر وثمانية عشر يومًا من الطلاق اتصلوا وبشروني بأنها وضعتْ ولدًا، والسؤال: هل معنى ذلك أن الطلاق كان في وقت الحمل؟ وهل يعتبر لاغيًا فيجوز لنا التراجع؟