- عكرمة البربري عن ابن عباس -رضي الله عنهما-.- عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده.- بَهْز بن حكيم، عن أبيه، عن جده.- شَهْر بن حَوْشَبْ. ما مدى صحة حديثهم؟ وما هي مرتبتهم جرحًا وتعديلًا؟
في (شرح النووي على مسلم) قال النووي -حين تكلم على يزيد بن أبي زياد في المقدمة، صفحة خمسين، الطبعة الأميرية-: (قال الحافظ: هو ضعيف)، من يقصد بالحافظ هنا؟
أمي توفيت -رحمة الله تعالى عليها- وأنا صغير، ورضعت من امرأة أخرى، فهل كل أبناء هذه المرأة إخوان لي، أو الذي رضعت معه فقط؟ ويقول أيضًا: رضعت بنت ثانية من المرأة التي رضعت منها، فهل هي أخت لي، وهل هي مُحَرَّمَة علي؟ أفيدوني، حفظكم الله.
تقدم لابنتي أكثر من خاطب ولم يحدث نصيب، فحلفت ابنتي في ساعة غضب أنها ما تَخْرُج لخاطب، وأن حلفها هذا لا يكفر كفارة من الكفارات، فما الواجب على ابنتي في هذه الحالة؟