لقد منَّ الله عليَّ بالحج أنا وامرأتي، ونحن من الرياض، ولم نكن ننوي الحج، بل زيارة الأقارب، وقد وصلنا مكة في اليوم السادس من ذي الحجة، وفي اليوم التاسع من ذي الحجة أحرمنا بالحج من مكة، فهل فعلنا صحيح؟
إذا خشيت المرأة الحائض ذهاب الرفقة وغلب على ظنها أنهم لا ينتظرونها, وقد يترتب على جلوسها بانتظار الطُّهر ضرر بالغ، فهل لها -والحالة هذه- أن تطوف بالبيت؟