ما تقولون في طالب علم ابتلي بعدم حضور قلبه في الصلاة، وهو يبكِّر إلى الصلاة غالبًا، ويحافظ على الأوراد والأذكار، ويُطيل المكث في المسجد، لكن لم يجد أثرًا كبيرًا في نفسه وجوارحه، واجتهد في حضور قلبه في الصلاة، ولم يجد لذلك سبيلًا؟ أعان الله مَن فرَّج كربة أخيه.