ما رأيكم في الطريقة المستحدثة في الدعوة، كتشبيه القلب بالوعاء، ثم تعبئته بماء، وصَبِّ الزيت عليه، وكأن الزيت هو الإثم؟ ما حكم أمثال هذه الأساليب في الدعوة؟
قد يقرأ طالب العلم في كتب أهل العلم، لكن لا يضبط المادة المقروءة، فبعد قراءته للكتاب لا يُحسُّ بالقدر المطلوب من الاستفادة من هذا الكتاب، فما الحل لهذه المشكلة؟
هناك شبهة تَرِد على بعض الطلاب، وخصوصًا المبتدئين، وهي الالتحاق بالدرس وقد انتصف فيه الشارح، كأن يلتحق بدرس له فترة قبله، فالبعض يقول: (لا أحضر إلَّا في بداية الدرس من أول الكتاب)، فتفوت الشهور والشهور في انتظار هذا الدرس الجديد.