Rulings

انشغل كثير من طلاب العلم بكتب الأدب والمذكرات، وانصرفوا عن الكتب الشرعية.

ما رأيكم في الطريقة المستحدثة في الدعوة، كتشبيه القلب بالوعاء، ثم تعبئته بماء، وصَبِّ الزيت عليه، وكأن الزيت هو الإثم؟ ما حكم أمثال هذه الأساليب في الدعوة؟

أنا من طلاب العلم المبتدئين، هل يصح أن أحفظ (الواسطية)، وأحضر درس (العقيدة الطحاوية)؟

ما دورنا تجاه التنابز بين مَن ظاهرهم الانتساب للعلم والدعوة، هل نذب عنهم، أو عن بعضهم، أو نعتزل الحديث فيما يحدث بينهم؟

هل هناك فرق بين قول: (الحمد لله)، و(أحمد الله)؟

هل إمامة المسجد تُشغِل عن طلب العلم؟

كيف نجمع بين قراءة الأدب وطلب العلم؟

ما رأيك في (تفسير الثعلبي)، و(فقه اللغة) للثعالبي، و(مروج الذهب) للمسعودي، و(العقد الفريد)، و(الأوسط) لابن المنذر؟

ما ضابط نقل الفتوى؟ وهل يجب على مَن يعرف قول العالم أن ينقله؟

قد يقرأ طالب العلم في كتب أهل العلم، لكن لا يضبط المادة المقروءة، فبعد قراءته للكتاب لا يُحسُّ بالقدر المطلوب من الاستفادة من هذا الكتاب، فما الحل لهذه المشكلة؟

حدِّثونا عن الجلَد والصبر في الطلب.

هناك شبهة تَرِد على بعض الطلاب، وخصوصًا المبتدئين، وهي الالتحاق بالدرس وقد انتصف فيه الشارح، كأن يلتحق بدرس له فترة قبله، فالبعض يقول: (لا أحضر إلَّا في بداية الدرس من أول الكتاب)، فتفوت الشهور والشهور في انتظار هذا الدرس الجديد.

هل يأثم مَن نسي العلم، أو لم يعمل به؟

كيف أُثبِّت العلم في ذهني، ولا أنساه؟

بعض طلاب العلم -هداهم الله- يحرص على جمع الإجازات في شتى الفنون، ممن عنده تلك الإجازات، وإن كانوا فسَّاقًا، فما توجيهكم في ذلك -حفظكم الله-؟

أيهما أفضل لطالب العلم: تفريغ الأشرطة، أم قراءة الكتب المشروحة؟

إذا حفظ الطالب (النخبة)، فهل يبدأ في حفظ (ألفية العراقي)، أم متن آخر؟

ما طريقة حفظ (بلوغ المرام)؟

لماذا لم يُخرِّج البخاري عن أحمد في الصحيح إلَّا حديثًا واحدًا، وكذلك أحمد عن الشافعي، وكذلك مسلم عن البخاري -رحمهم الله جميعًا-، ونحو ذلك؟

في استقبال الصيف هناك دورات تُقام، وتُعنى بحفظ الكتب الصحاح مثل: الصحيحين، وذلك لمدة قصيرة كمدة شهرين ونحوها، فهل توصون طالب العلم بذلك؟