كثُر في الآونة الأخيرة وضع علامات على القبور، أرجو التنبيه على ذلك، وكذلك تبيين الطريقة الشرعية العملية في دفن الميت؛ لأن البعض يقول: (لا يُدفن إلا من التراب الذي أُخرج من القبر)، وبعضهم يقول: (لا يُدفن إلا من الجهة الفلانية)؟
مَن يعتمد على الفهم لا لأن الحفظ غير مهم، بل لأن الحفظ عسير عليه، علمًا أنه حافظ لكتاب الله، ومستحضر لمتون الحديث، فهل يمكن أن يستمر على ذلك، أم لا بد أن يحفظ؟