Rulings

في الحديث أن امرأةً قالت للنبي –صلى الله عليه وسلم-: أرأيتَ إحدانا تحيض في الثوب، كيف تصنع؟ قال: «تحتُّه، ثم تقرصه بالماء، وتنضحه، وتصلي فيه» [البخاري: 227]، قال المجد في (المنتقى): (وفيه دليلٌ على أن دم الحيض لا يُعفى عن يسيره وإن قَلَّ؛ لعمومه، وأن طهارة السُّترة شرط للصلاة)، سؤالي: أين وجه الاستدلال من الحديث على أن طهارة السُّترة شرط للصلاة؟

هل الدم الخارج من الإنسان نجس؟

ما قيمة كتاب (روضة الطالبين)؟ وما أفضل طبعاته؟

ما العلة الصحيحة في الربا؟ وهل يُقاس عليها ما لم يأتنا نصٌّ فيه؟

شخصٌ بدأ بصيام كفارة القتل الخطأ، ولكن في أحد الأيام أصابتْه كحَّة شديدة لدرجة أنه كان يستفرغ دمًا –أكرمكم الله-، مما اضطره إلى أن يُفطر في هذا اليوم، فماذا يجب عليه؟ وهل يواصل، أم يُعيد الصيام؟

مَن دفع من مزدلفة بعد منتصف ليلة العيد، ورمى جمرة العقبة قُبيل الفجر، فهل يجوز له أن ينحر هديه قبل الفجر، أم لا بُد من الانتظار إلى بعد صلاة العيد؟

إذا كانت الأرض أو الخيمة في منى تؤجَّر بأكثر من قيمتها، فهل يلزمني بذل الأجرة، أم يجوز لي أن أبيت بالمزدلفة ليالي منى؛ لكون سعرها أقل بكثير، وأنا حالتي المادية ضعيفة وأحتاج للمال؟

في الحج الماضي نويتُ التعجُّل قُبيل الغروب، فلما ذهبتُ لأجل أن أرمي لم يتم رميي إلا بعد الغروب، فهل يصح تعجُّلي؟

هل مَن نسي نية الإفاضة وطاف بنية الوداع يصح طوافه؟ وهل يكون كمَن نسي نية الغُسل من الجنابة ونوى غُسل الجمعة؟

أسكن في مكة، وأنوي الحج هذه السنة، ثم بعد الحج مباشرة سأنصرف لحضور زواج ابن عمي في أبها، فهل يجب عليَّ طواف الوداع بعد أداء مناسك الحج عند إرادة الانصراف مع الحجاج إلى أبها؟

إذا نسي المعتمر الحلق أو التقصير ولم يتذكَّر ذلك إلا بعد أن لبس ثيابه، فماذا عليه؟ وماذا يلزمه إذا كان قد خرج من مكة؟

هل يجوز السعي بعد طواف الوداع في الحج؟

رميتُ جمرة العقبة بحصاة، فارتطمتْ برأس شخص، فانحرفتْ ووقعتْ في الحوض، فهل تجزئ عني، علمًا بأنها لو لم تضرب رأسه لما وقعتْ في الحوض؟

هل يُنهى عن الجلوس في المزدلفة إلى طلوع الشمس؛ لما فيه من التشبُّه بالكفار؟

مَن مات بعد التحلل الأول أو التحلل الثاني في الحج فهل يُكمَل عنه؟ وهل يُبعث يوم القيامة ملبيًّا؟

امرأة خافتْ أن يأتيها الحيض، فاشترطتْ عند إحرامها، فهل إذا جاءها ذلك تكون حلالًا رغمًا عنها، أو يكون لها الخيار بين البقاء على الإحرام وبين التحلل؟

رجل أوصى بالحج عنه مفردًا، فهل يجوز لمن يحج عنه أن يتمتَّع ويجعل العمرة لنفسه والحج للميت؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمي أرملة وتدفع نصف سعر الأضحية، وزوجي يدفع النصف الآخر، فهل هذا جائز؟

بالنسبة لصيام يوم عرفة لبعض الدول المتأخر عليهم الشهر القمري، متى يصومون؟ وهل يصومون معنا يوم عرفة، أم يصومون يوم التاسع من ذي الحجة؛ لأنهم متأخرون عنا بيوم؟

أمي أخَّرت الرمي لليوم الثالث عشر؛ لتعبها ومرضها، فلم ترمِ جمار كل يومٍ على حدة مرتَّبة، بل رمتْها في موقف واحد: الجمرة الصغرى ثلاث مرات للأيام الثلاثة، ثم الوسطى ثلاث مرات، ثم العقبة، فهل عليها شيء؟