سائلة تقول: إن لها أربعة أشهر عند أهلها غضبى على زوجها، ومن مدة عشرة أيام حصل الطلاق، فهل تكون عدتها من أول خروجها من بيت زوجها، أم من حصول الطلاق؟ ثم تقول: ما الممنوعات في عدة الطلاق، وهل خروجها إلى بيت أخيها أو أختها يُعتبر معصية؟
سائلة تقول: إنها بنتٌ لم يسبق لها أن صلَّتْ الجمعة في المسجد قط، وإنما تُصليها في البيت وتجعلها أربع ركعاتٍ، فهل تُسمى صلاة جمعة؟ وهل تُصلي أربع ركعات أم ركعتين؟
في قوله تعالى: {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ} [النساء: 114]، هل المراد بالناس هنا العموم: المسلمون والكفار، أم هو مقتصرٌ على المسلمين؟
شخصٌ كان يُصلي قيام الليل إحدى عشرة ركعة كل ليلة، وقد واظب على ذلك مدةً من الزمن، ثم بدأ بعد فترةٍ يُقلل من عدد الركعات وأحس بكسلٍ تجاه قيام الليل، فهل هذا من علامات غضب الله؟
هل يُفهم من هذه الآية الإذنُ بالطلاق لمن كره من امرأته شيئًا {فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء: 19] بمعنى: إن كرِهتَها فطلِّقها، وسيجعل الله لك ولها في الفراق خيرًا كثيرًا؟
استيقظتُ لصلاة الفجر قبيل شروق الشمس بأربع دقائق تقريبًا، وكنتُ على جنابةٍ، فهل أتوضأ سريعًا وأُدرك وقت الصلاة، ثم أغتسل بعد الصلاة، أم أغتسل ولو خرج الوقت؟
ما توجيهكم للمسلمين في ظل تكالب الأعداء في الوقت الحالي في ضوء قوله تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}؟
رضعتُ من زوجة عمي الأولى، وابنة خالي رضعتْ من زوجة نفس العم، لكنها زوجةٌ أخرى غير التي رضعتُ منها أنا، ولي رغبةٌ أن أتقدم للزواج من هذه البنت، فهل هذا متاحٌ لي شرعًا؟
جيراني يتركون الإذاعة مفتوحةً على إذاعة القرآن الكريم، وأشعر بالأمان والاطمئنان عندما يكون زوجي خارج المنزل؛ بسبب سماعي للقرآن الكريم، فهل ترك القرآن يُقرأ في المنزل على مدار اليوم أمرًا مُفضَّلًا يُؤجر عليه مَن فتحه ومَن سمعه؟
لدي ولد، وقد أرضعتُ ولدَ أختي، وهي أيضًا –أي: أختي- أرضعتْ ولدي خمس رضعات مشبعة، وأختي لديها ولد أكبر من الولد الذي أرضعتُه، هل يُعتبر ولدي من الرضاعة؟ وما هو الحكم في الأطفال القادمين من الجهتين؟